
من لطف الله عز وجل بنا أن يرسل إلينا رسائل
من شأن هذه الرسائل
أن تجعلنا ننتبه
ومن شأنها أيضا أن تهز كياننا فتجعلنا نقف
نعيد ترتيب أوراقنا من جديد
إلى رحمة الله
الأخ
ياسر محمد يوسف صبيح
23 سنة
أن تجعلنا ننتبه
ومن شأنها أيضا أن تهز كياننا فتجعلنا نقف
نعيد ترتيب أوراقنا من جديد
إلى رحمة الله
الأخ
ياسر محمد يوسف صبيح
23 سنة
(بكالوريوس تجارة)
الأخ
نصر محمد يوسف صبيح
20 سنة
الأخ
نصر محمد يوسف صبيح
20 سنة
(الفرقة الثانية علوم الأزهر)
الأخ
عبدالرحمن عرفة صبيح
19 سنة
ليلة الخميس الماضى
لن تمحى من الذاكرة
ولابد أنها ليلة فاصلة فى حياة الكثيرين من شباب بلدتنا
كان الثلاثة الأخوين ياسر ونصر وإبن عمتهما عبدالرحمن
بيننا
معنا
نصافحهم نمازحهم
نلعب معهم كرة القدم
وبدون مقدمات
لم يعد فى حياتنا ياسر
ولم يعد نصر بيننا
ولم تعد رؤية عبدالرحمن فى الدنيا ممكنة
مات الثلاثة
(وجاءت سكرة الموت بالحق )
كانوا فى طريقهم لرحلة ترفيهية
رأينا برنامجها فى مفكرة نصر الخاصة
يشغل القرأن والقيام منها حيزا
كانت صلاة الجنازة بأكبر مساجد بلدتنا فى الساعة الثالثة فجرا
ولم يسع المسجد ربع أعداد المشيعين
بكاء من الجميع كبار وصغار
من يعرفهم ومن لايعرفهم
بكاء لم يقطعه إلا كلمات الدكتور محمود عزت ودعاء الكتور جمال عبدالهادى
كانت ليلة غريبة بكل المقايس
تألف عجيب بين الليل والحزن والدموع وألام الفراق
إلى رحمة الله وألحقنا الله بهم على خير
الأخ
عبدالرحمن عرفة صبيح
19 سنة
ليلة الخميس الماضى
لن تمحى من الذاكرة
ولابد أنها ليلة فاصلة فى حياة الكثيرين من شباب بلدتنا
كان الثلاثة الأخوين ياسر ونصر وإبن عمتهما عبدالرحمن
بيننا
معنا
نصافحهم نمازحهم
نلعب معهم كرة القدم
وبدون مقدمات
لم يعد فى حياتنا ياسر
ولم يعد نصر بيننا
ولم تعد رؤية عبدالرحمن فى الدنيا ممكنة
مات الثلاثة
(وجاءت سكرة الموت بالحق )
كانوا فى طريقهم لرحلة ترفيهية
رأينا برنامجها فى مفكرة نصر الخاصة
يشغل القرأن والقيام منها حيزا
كانت صلاة الجنازة بأكبر مساجد بلدتنا فى الساعة الثالثة فجرا
ولم يسع المسجد ربع أعداد المشيعين
بكاء من الجميع كبار وصغار
من يعرفهم ومن لايعرفهم
بكاء لم يقطعه إلا كلمات الدكتور محمود عزت ودعاء الكتور جمال عبدالهادى
كانت ليلة غريبة بكل المقايس
تألف عجيب بين الليل والحزن والدموع وألام الفراق
إلى رحمة الله وألحقنا الله بهم على خير